ومن الخجل ما قتل
هي من النوعية الخجولة لأبعد درجة ... و كانت تخجل أشد الخجل من خطيبها لدرجة أنك لو تقطعها ما تاكل قدامه و لا تشرب .. !!
تقول : جاءهم ذالك اليوم خطيبها بعد الظهر ( وش يبي ذا جاي الناس بعز الظهر )... و كانت توها صاحيه من النوم ..في عطلة نهاية الاسبوع ... ( الويكند .. بالانجليزي المعرب ) .. ما امداها تفك ريقها ....الا هو موجود خلصت بسرعه بسرعه و ماشبعت طبعا ... المهم جلس عندهم و لما جا وقت الغداء كل اهلها قامو يتغدون ... فقال لها خطيبها تعالي تغدي معانا قالت لا أنا شبعانه توني فاطرة ..
قال لها : عشان خاطري تعالي ..
قالت : والله خاطرك على عيني وراسي بس مافيه مكان للاكل مو قادره لاني شبعانه .. ( وهي كانت جوعانه بس من كثر الخجل لو تذبحها ماكلت قدامه )...
المهم جاء العصر و استأذن خطيبها من أهلها أنه بياخذها و يروحون محلات الأثاث و يختارون أثاث شقتهم .. وافقوا الاهل و طلعت البنت معاه و هي ميته من الجوع ... جا بينزلها بكوفي شوب ... قالت له لا ما أقدر أشرب كافي ( و عيونها بغت تطلع من الدريشه من الجوع ودها تاكل المحل بكبره ) ..
قال : يابنت الناس تحلين على الأقل
قالت : لا والله قبل ما نطلع كنت شاربه كافي و محليه بالبيت ( و هي مناك ماذاقت ريحته ).... ما أقدر اكثر منه ..( و هي من هناك حاسه بدوخه من كثر الجوع ودها توصل البيت ).... لف فيها و لف و لف ( والبنت ميته من الجوع و زادت زياده قامت تفكر بأفغانستان والفقراء و كل شي ذيك الساعه خطر على بالها )..!!
في محلات الاثاث وهي مو قادره تتحرك و تكابر ما تبي تاكل قدامه .... يوم ماقدرت تمسك نفسها قالت له ياليت نرجع البيت لاني مصدعه .... قال لها ابي اعزمك على العشاء برا قالت لا واللي يعافيك مافيه محل للعشا شبعاااااااانه ... رجعوا البيت إلا أمها مسويه لهم عشا و كانت بتطلع ... حطت له العشا و ماكان في البيت الا هي وهو بس .... قال لها تخليني اتعشى لحالي؟؟ تعالي تعشي معاي ...
قالت له : لا توني متعشيه (اشفيه هذا .. مايفهم ؟ بالغصب يعني ). . قال اشلون توك متعشيه و انتي طول الوقت معاي ... انحرجت ضحكت و قالت له الظاهر اليوم كثرت من الاكل لما قمت و الشيز كيك حليت زياده عن اللزوم احس اني ما اقدر آكل أكثر من كذا ..... مد يده لها بياكلها من ايده قالت له لااا و الله ما اقدر أصر عليها و قال لها عشان خاطري ..!
قالت : مااااا أقدر ..
قال : بس هذي اللقمه عشان خاطري بس هذي ..
قالت : ودي بس أحس أني بارجع من كثر ما أنا شبعانه و الله ودي .....
عذرها وهو قال لها : لهالدرجه شبعانه؟؟
قالت : وأكثر من كذا ..
المهم خلص من العشا غسل أيده وقال لها : حبيبتي استأذن أنا الحين لازم أمشي ( وهي أول مره تتمنى طلعته بسرعه من كثر ماهي جوعانه .. هلكت المسكينه ..
قالت له : عادي حبيبي حياك الله خلينا نشوفك ..
الرجال استغرب انها مالزمت عليه يقعد ( قام يطالعها و عيونه تطلع و ترجع ).. المهم مشت معاه ألين ما طلع من عند الباب ...
من كثر الجوع ما قفلت الباب و راحت تركض على صينية العشا و هي بالمطبخ و قامت تاكل بشراااااااااااهه و هي واقفه ما قدرت تقعد .. في هذا الوقت خطيبها ناسي مفتاح السياره فرجع و دخل بياخذ مفتاحه و هو قريبها (ولد عمها).. فحب يسلم عليها و يقول لها أنه رجع ياخذ مفتاح السياره سمع صوت بالمطبخ دخل عليها .. وهي من كثر الجوع ماحست أنه وراها ... جلس وراها مكتف أيدينه و واقف يطالع لها .. وهي تاكل و تاكل و تاكل بشرااااااهه أليين ما خلصت ... توها بتمشي التفتت وراها إلا لقته واقف مبتسم و يطالع لها بعين .. .. يااااااا الهي هي أصلا خجوله و تخيلو شافها و هي كذا !!
قال لها : ليه كذبتي علي و قلتي لي انك شبعانه؟؟؟ كل هذا جوع؟؟؟؟ البنت بقى يغمى عليها من الاحراج !!هي من النوعية الخجولة لأبعد درجة ... و كانت تخجل أشد الخجل من خطيبها لدرجة أنك لو تقطعها ما تاكل قدامه و لا تشرب .. !!
تقول : جاءهم ذالك اليوم خطيبها بعد الظهر ( وش يبي ذا جاي الناس بعز الظهر )... و كانت توها صاحيه من النوم ..في عطلة نهاية الاسبوع ... ( الويكند .. بالانجليزي المعرب ) .. ما امداها تفك ريقها ....الا هو موجود خلصت بسرعه بسرعه و ماشبعت طبعا ... المهم جلس عندهم و لما جا وقت الغداء كل اهلها قامو يتغدون ... فقال لها خطيبها تعالي تغدي معانا قالت لا أنا شبعانه توني فاطرة ..
قال لها : عشان خاطري تعالي ..
قالت : والله خاطرك على عيني وراسي بس مافيه مكان للاكل مو قادره لاني شبعانه .. ( وهي كانت جوعانه بس من كثر الخجل لو تذبحها ماكلت قدامه )...
المهم جاء العصر و استأذن خطيبها من أهلها أنه بياخذها و يروحون محلات الأثاث و يختارون أثاث شقتهم .. وافقوا الاهل و طلعت البنت معاه و هي ميته من الجوع ... جا بينزلها بكوفي شوب ... قالت له لا ما أقدر أشرب كافي ( و عيونها بغت تطلع من الدريشه من الجوع ودها تاكل المحل بكبره ) ..
قال : يابنت الناس تحلين على الأقل
قالت : لا والله قبل ما نطلع كنت شاربه كافي و محليه بالبيت ( و هي مناك ماذاقت ريحته ).... ما أقدر اكثر منه ..( و هي من هناك حاسه بدوخه من كثر الجوع ودها توصل البيت ).... لف فيها و لف و لف ( والبنت ميته من الجوع و زادت زياده قامت تفكر بأفغانستان والفقراء و كل شي ذيك الساعه خطر على بالها )..!!
في محلات الاثاث وهي مو قادره تتحرك و تكابر ما تبي تاكل قدامه .... يوم ماقدرت تمسك نفسها قالت له ياليت نرجع البيت لاني مصدعه .... قال لها ابي اعزمك على العشاء برا قالت لا واللي يعافيك مافيه محل للعشا شبعاااااااانه ... رجعوا البيت إلا أمها مسويه لهم عشا و كانت بتطلع ... حطت له العشا و ماكان في البيت الا هي وهو بس .... قال لها تخليني اتعشى لحالي؟؟ تعالي تعشي معاي ...
قالت له : لا توني متعشيه (اشفيه هذا .. مايفهم ؟ بالغصب يعني ). . قال اشلون توك متعشيه و انتي طول الوقت معاي ... انحرجت ضحكت و قالت له الظاهر اليوم كثرت من الاكل لما قمت و الشيز كيك حليت زياده عن اللزوم احس اني ما اقدر آكل أكثر من كذا ..... مد يده لها بياكلها من ايده قالت له لااا و الله ما اقدر أصر عليها و قال لها عشان خاطري ..!
قالت : مااااا أقدر ..
قال : بس هذي اللقمه عشان خاطري بس هذي ..
قالت : ودي بس أحس أني بارجع من كثر ما أنا شبعانه و الله ودي .....
عذرها وهو قال لها : لهالدرجه شبعانه؟؟
قالت : وأكثر من كذا ..
المهم خلص من العشا غسل أيده وقال لها : حبيبتي استأذن أنا الحين لازم أمشي ( وهي أول مره تتمنى طلعته بسرعه من كثر ماهي جوعانه .. هلكت المسكينه ..
قالت له : عادي حبيبي حياك الله خلينا نشوفك ..
الرجال استغرب انها مالزمت عليه يقعد ( قام يطالعها و عيونه تطلع و ترجع ).. المهم مشت معاه ألين ما طلع من عند الباب ...
من كثر الجوع ما قفلت الباب و راحت تركض على صينية العشا و هي بالمطبخ و قامت تاكل بشراااااااااااهه و هي واقفه ما قدرت تقعد .. في هذا الوقت خطيبها ناسي مفتاح السياره فرجع و دخل بياخذ مفتاحه و هو قريبها (ولد عمها).. فحب يسلم عليها و يقول لها أنه رجع ياخذ مفتاح السياره سمع صوت بالمطبخ دخل عليها .. وهي من كثر الجوع ماحست أنه وراها ... جلس وراها مكتف أيدينه و واقف يطالع لها .. وهي تاكل و تاكل و تاكل بشرااااااهه أليين ما خلصت ... توها بتمشي التفتت وراها إلا لقته واقف مبتسم و يطالع لها بعين .. .. يااااااا الهي هي أصلا خجوله و تخيلو شافها و هي كذا !!